الأربعاء، 15 يوليو 2009

ماذا نريد من المالكي



تبث قناه التلفزيون الفضائيه العراقيه تغطيات خاصه للقاءات السيد نوري المالكي مع عدد من الصحفين ومدراء القنوات الفضائيه العراقيه
الاخرى و لقاءات اخرى بين الحين والاخر دون ان تذكر اسباب التغطيه او الاعلان عنها مسبقا اما الاسئله التى تطرح على السيد المالكي فكانت اغلبها مطروحه من قبل او السيد المالكي قد علق عليها في مناسبات سابقه والاجابات متوفره فى الكثير من وسائل الاعلام المتنوعه ويفترض من هذا الجمع الاعلامي ان يكون ملم بها و ان يطرح اسئله اخرى غير مطروحه تهم الشعب العراقي وخاصه فى اموره الحياته و الخدميه والمستقبليه التى تخص المواطن مباشره وبالرغم من ذلك كانت اجابات السيد المالكي وحديثه على اسئلتهم بمنتهى الوضوح والتواضع والصراحه ومعبرا حقا الامر الذي اضفى عليها نوع من السبق الصحفي والرجل كان واثق با لمستقبل وتطلعاته المشروعه لبناء العراق وكله ثقه بذلك .الحقيقه حديثه او با الاحرى ثقته بالمستقبل والعراق وتعامله الديمقراطي جعله كرجل مصلحا قبل ان يكون رجل سياسه دفعنى للتفائل ايضا بعد ان اصبح الياس يتملكني على اثر ما تبثه القنوات المعاديه و التى لا تريد للعراق ان ينهض من هذه الكبوه .ورغم التفجيرات التي تحدث بين الحين والاخر هنا وهناك ورغم كل الاصوات الشاذه لشخصيات محسوبه على العمليه السياسيه التي تصرح باشياء ما انزل الله بها من سلطان كلما سنحت لها الفرصه وابتعدت عن ارض العراق او حتى بداخله او كلما احس مسؤول ما بأنه مستفز من قبل اي شخصا ما فيدلو بدلوه ويا ليته لم يدلو المهم بعد سماعي حديث المالكي أيقنت ان العراق لازال بخير ولابد ان تتحقق اراده الشعب الذي عانى الويلات من جراء البعث واعوانه وان للعشب العراقي الحق في اختيار هذا الرجل والمراهنه عليه في بناء العراق الجديد كم تمنيت لو كنا التقيناه قبل عشرون سنه مثلا لكانت احوال العراق والعراقين اخرى كم كنا نود ان تسمع اصواتنا وان
نتحدث مع المسؤولين بكل صراحه وبدون خوف من ماذا نطرح او نسأل او نناقش او نقول اما الكتابه فهي من المحرمات علينا كانت حياتنا كلها خوف بخوف وكأن اليأس متملك الجميع كنا نحاسب على كل شارده او وارده حتى وان لم نكن مسؤولين عنها كم كنت اتمنى ان تكون محاضراتي الجامعيه لا تخضع لشرط الرقيب الذاتى والنفسى الذى يجعل المرء بعيد كل البعد عن الابداع كم كنت اتمنى ان اسمع اراء الطلبه بكل صراحه ووضوع فيما يخص حياتهم العلميه والمستقبليه لان مفهوم التعليم الجامعي بنظري هو ان نعلم الطالب كيف يتعلم ان يحصل على المعرفه بنفسه وكيف يحل مشاكل الحياه التي يواجهها بنفسه معتمدا على خزينه المعرفي لا انسى ذلك اليوم قبل اكثر من خمسه عشر عاما كنت ادرس الادب لطلبه المرحله الثالثه لقسم الفنون السمعيه والمرئيه قى كليه الفنون الجميله وعلى هامش المحاضره قرءه احد الطلبه وكان مبدعا حقا قصيده رائعه و رغم رمزيتها كان واضحا انها تنتقد الوضع السائد في العراق انذاك ايام الظلم البعثي وكم اعجبتني واعجبت الطلبه القصيده الرائعه اياها ولكن في اليوم الثاني اختفى الطالب ولم ياتي للكليه وهو من سكنه مدينه الثوره البطله وكم من طالب بعثت وراءه لكي يعود لمواصله الدراسه الا انه ابى ذلك لانه كان يتوقع اعتقاله في اي لحظه بعد ان قرءه هذه القصيده الا انه جاء ليودعني عندما غادرت العراق فتحياتي له ان كان على قيد الحياه واليوم كم هي الحريه رائعه ويتغنى به الجميع وكم هو المالكي اهلا لهذه المهمه عندما قال بانه يعتمد على الكفاءات العلميه والاقتصاديه والادبيه لبناء الوطن وكم تمنيت ان اكون بين هذه الصفوف الخيره الصادقه التى تريد ان تبني حقا الوطن حتى ولو بالكلمه وها انا اجسدها وهو اضعف الايمان فا ليأس ليس له مكان في ركب المالكي ويا ليت الصحوه تتملك كل السياسين وكل الشعب للنهوص با العراق الجريح قبل فوات الاوان فالشعور بالحريه هو الذي يدفعنا لبناء العراق وتضميد جراحه
وهذا ما نريده من المالكي الانفتاح على شعبه وعلى شباب العراق ويسمع ارائهم ومقترحاتهم وحل مشاكلهم ومد جسور الثقه بين الشعب وحكومته فالشباب طاقه لا يستهان بها وهم امل المستقبل وسند للمالكي فى بناء العراق الجديد واملي ان يعقد المالكي لقاءات مفتوحه مع الشباب وتنقلها الفضائيه وسترون كم هي مفيده ومثمره هذه اللقاءت وستكون مثمره اكثر من الف برنامج مفبرك فيا مالكي شعبك بحاجه لك لاطفاء جذور الطائفيه المصطنه وردم الهوه بين الشعب والسلطه ففي جعبه الشباب الكثير الكثير من الاسئله والاستفسارات التى لم تفلح الفضائيات رغم كثرتها ان توضحها للشعب تم ان مثل هذاه اللقاءات تقطع الشك باليقين وتضع النقط على الحروف لاننا كلنا نراهن على المالكي فنحن محتاجين لقائد يكون منا ولنا نحبه لاننا نحترمه لا لاننا نخافه
نشرت فى المثقف على الرابط


http://almothaqaf.com/new/index.php?option=com_content&view=article&id=3122:2009-07-16-02-16-35&catid=36:2009-05-21-01-46-14&Itemid=54
د.اقبال المؤمن




الاثنين، 13 يوليو 2009

لغز تاريخي غريب

ابراهام لنكن اصبح عضوا في الكونغروس عام 1846
جون كندي اصبح عضوا في الكونغروس عام 1946
ابراهام لنكن انتخب كرئيس عام 1860
جون كندي انتخب كرئيس عام 1960
الاثنان اهتموا بشكل خاص باالحقوق المدنية
زوجات الاثنين خسرا اطفالهم خلال فترة معيشتهم في البيت الابيضر
الرئيسان قتلا في يوم جمعة
الرئيسان قتلا بطلق ناري في الراس
الان تصبح الامور اكثر غرابة بكثير
كان اسم سكرتير لنكن كندي
كان اسم سكرتير كندي لنكن
الاثنان قتلا من قبل الجنوب
الاثنان تبعوا عائلة الجنوب جونسون
اندرو جونسن الذي تبعه لنكن ولد عام 1808
لندن جونسن الذي تبعه كندي ولد عام 1908


جون ولكس بوث قاتل لنكن ولد عام 1839
لي هارفي اوسوولد قاتل كندي ولد عام 1939


القاتلان عرفوا باساميهم الثلاثة
الاثنان اساميهم مكونة من 15 حرف
الان الحدث الاكبر
اطلق النار على لنكن بمسرح يسمى فورد
اطلق النار على كندي في سيارة باسم لنكن من انتاج شركة فورد
اطلق النار على لنكن في مسرح واختبئ قاتله في مخزن
اطلق النار على كندي من مخزن وقاتله اختبئ في مسرح
القاتلان بوث واوسوولد قتلوا من قبل جماعتهم
والان الدهشه الكبرى
قبل اسبوع من مقتل لنكن كان يزور مدينة مونرو في ماريلاند
قبل اسبوع من مقتل كندي كان مع ماريلان مونرو
و لكي نكتشف التالي

اثني ورقة 20 دولار من النصف


اثني ثانية ليمثل زاوية قائمة كما في الشكل


اثني الطرف الاخر كالخطوة الثانية حتى يتحول الشكل الى!!!



والان اقلبه وسترى !!!!!



ما هذه المصادفة..بضع اشكال هندسية توضح معجزه؟ علما بان ورقة العشرين دولار قداصدرت قبل هذه الكوارث
مصادفة ام لا؟ قرر بنفسك
وان لم يكن كافيا للتصديقم
ولا البنتاغون

ثانيا التوين تاورز



ثالثا انظروا!



مصادفة ثلاثيةفي ورقة العشرين دولار
كارثة = بنتاغون
كارثة = توين تاورز
كارثة = اسامه؟؟
وتصبح الامور اكثر وضوحا
9 + 11 =20
9\11
اعتقد الكل يعلم ماذا جرى ذلك اليوم
لغز محيرا حقا ؟

الأربعاء، 1 يوليو 2009

اصبحت الدراما التركية مصدر ثقافة الشباب

انما الامم الاخلاق مابقيت فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا
رحم الله احمد شوقي بربطه الاخلاق بأستمرار الامم والاخلاق تصقل وتهذب با لثقافة ولكي نفهم ما المقصود با الثقافهةلابد من تحديد مفهوم لها لتقريب المعنى وبما ان للثقافة عده تعاريف ومن الصعب ايجازها بتعريف شامل الان فدعونا نعتمد تعريف الموسوعة الحرة فالثقافه هى مجموعه من الاشكال والمظاهر لمجتمع معين تشمل عادات . ممارسات. قواعد. ومعاير كيفية العيش والوجود من خلال الملابس .الدين. الطقوس وقواعد السلوك والمعتقدات ومصطلح الثقافة يقابله مصطلح
cultur
في اللغات الاوربية ومعناه مجموعة العادات والقيم والتقاليد التي تعيش وفقها جماعهةاو مجتمع بشري بغض النظرعن مدى تطور العلوم لديه و مستوى حضارته او عمرانه وهنا تصبح لدينا اشكالية فى تعريف الثقافة عند العرب بأعتبار ان هناك فرق بين مفهوم المثقف والمتعلم والمتحضر فالمثقف هو الذي يتعدى احساسه الذاتي للاحساس بالاخر والمفروض من بينهم الصحفي اي المثقف هو الذي يمكن ان يجد لكل مشكلة حل حسب التخصص ويؤثر في الاخر والمتحضر هو الذي يسلك سلوكا يلائم البيئة الذي يعيش فيها اي الذي يندمج بسرعة مع التطورات الحياتية ويتفاعل معها بشكل او بأخر اما الشخص المتعلم هو الشخص الخازن للمعلومات فقط وبالطبع هذه المعلومات هي مفتاح ودافع لان يكون الشخص مثقفا في نهايه المطاف اذن المسألة مترابطة جدليا يعني لاجل ان يكون الفرد مثقفا لابد ان يكون متعلما ومتحضرا بنفس الوقت اما الاخلاق هي شكل من اشكال الوعي الانساني يقوم على ضبط وتنظيم سلوك الانسان فى كافة مجالات الحياه حسب القيم التي يستوعبها الفرد من خلال تاريخ الارث الانساني وحسب المفهوم الفرويدي تتكون الذات من الانا العليا والانا الوسطى والانا السفلى فا الانا السفلى هى الخازنة لكل المعلومات جيدة كانت ام رديئه اما الانا الوسطى هى مصدر الاخلاق لان الفرد ياخذ الاشياء الجيدة ويبعد السيئة يعني مصدر ذات الفرد العادي والانا العليا فهى مرحلة تسامي الفرد وتخص رجال الدين اي الذات البعيدة عن الشبهات النقية من كل الموبقات اذن من خلال هذه النظرة السريعة نفهم ان المثقف هو المطلوب وهو الشخص الواعي المدرك لامور الحياه لحل المشاكل وتذليل الصعاب السؤال هنا ماهي مصادر الثقافة ومنابعها المتاحة في الوقت الحاضر لكل الناس ؟بما ان التعليم متوفر وهو بداية المعرفة والمدنية وهي مفردات من حضارات متتالية اتاحت لنا بوسائلها المتعددة ان ننهل من الثقافة عبر هذه الوسائل ومن اهمها وسائل الاتصال الاعلامي وتعتبر من اغنى منابع الثقافة واكثرها وفرة وسهولة كالصحف والمجلات والاذاعة والتلفزة الارضية والفضائية والمواقع الالكترونية وكل ما يخص الشبكة العنكبوتية الالكترونيه وهنا تكمن المشكلة والاشكالية بنفس الوقت فمئات المواقع الالكترونية والملاين من المقالات واسماء لا تعد ولا تحصى من الكتاب والكثير من الاصدارات اليومية والاسبوعية الشهرية والسنوية ومئات القنوات الارضية والفضائية وكلها تدلو بدلوها وتنظر حسب هواها ولكن للاسف ثقافة شبابنا اليوم هي مصدرها يحيى ولميس وميرنا وخليل ولكن لماذا يعزف شبابنا عن الثقافة بمفهوها الصح ؟ ولكي نحصل على الاجابة فالنتعرف على مايطرح في مصادر ثقافتنا الحالية بعمق قمت بجولة ميدانية في عدة اماكن تعليمة وتحدثت مع مجموعة من الشباب الواعد وطرحت عدة اسئلة وفي كل الميادين ومجالات الحياة على شكل دردشة وكانت الردود مخيبة للامال لا يفقه الجيل الجديد شي لا عن الماضي ولا الحاضر اما المستقبل فبالنسبتي لهم عالم مجهول ومهجور وكل ما يرونه في مجمل مصادر الثقافة من خلال الاعلام هو مجرد مهاترات ومجاملات بين المواقع الالكترونية واصحاب المراكز الاداريه والحكومية وما ينشر من خلال الصحف فهي مجرد سطور تكتب لا تسمن ولا تغني من جوع وكلها تموت بزوال اليوم وهلم جر كل ما نقرءه لا يشفي غليلنا ولا نجد ضالتنا فيه فا لثقافة الاعلامية اليوم اصبحت كنشر الغسيل هذا موجز اجاباتهم
فالجغرافية سرقة الانبار لصحراء كربلاءوالسياسة كتابة دستور كردستان مخالف لدستور العراق ودستور العراق يحتاج الى تغير
والتشريع بحصول النواب مكاسب على حساب الصالح العام
والتعليم كيف لي ان اغش لاحصل على درجة اعلى لا استحقها
والتكنلوجيا اخر رنه في المبايل
والاعلام تصريح النائب الفلاني بأدانة وتجريم الوزير العلاني والمحاكم الحكم ضد مجهول او تأجله لاشعار اخر
الحقوق نريد كهربا وماء وحياه مرفهه
والواجبات تفجير كل المنجزات
والدين تحزب وعنصريه ومسيرات وخطب لخطباء وكأنهم انزلوا من السماء
والعدل اقرء عليه السلام والتربية لا حوله ولا قوة الابالله العلي العظيم فالشباب متسكع والاطفال المتشردة ملئ الشوارع
والبناء والعمران لم نلمس منه شي ونكتت العصر الان ان نبني قصورا في الهواء
والدبلماسية عقد مؤتمرات في ارقى فنادق عمان
والشعراء لا حضت برجيله ولا خذت سيد على
اما القنوات الفضائية وبرامجها ياسلام نبدء بأول الاشياء وننتهي بموعد على العشاء ولا كأنك شايف ولا سامع شيئا نفاق وتضليل
ونحلي بحديث الطرشان ونتعلل بالمايكروفون المفتوح والكل صداع وغثيان وضحك على الذقون والعاقل يفهم
اما المسلسلات الدرامية العربية اكل الدهر عليها وشرب وفعلا الحكوهه انتهت لانها لا تمت لا للعراق ولا لواقع الحال بأي صلة لان من عاده المذبوح يركص على الكاع والشرجية ترقص من الالم على مصايب العراقيين
الاخبار ثور هائج في كل وقت وزمان لا مصداقية ولا حقائق عدا العنوان والباقي تفبق لصالح السلطان او الجهه التي تدفع للضميرة تعبان
واذا قرءت مقالة وانت تعبان للصبح تنعل الشيطان على الواقع الجربان
اما رسالة من تحت الماء للخانم شيماء نميمه والعياذ بالله
واذا ردت تتنقد مسؤول سعران لازم اتسمي اسمك بأسم مهان حتى لا جرذ ولا ذئب يعرف العنوان
واذا ردت اتغير وتتفرج على فضائيات العربان تصبح بصناعه الموت وتنتهي تماما على الاتجاه المعاكس مشمئز قرفان
وكلام نواعم اجباري يجرك للغثيان
واذا اتريد اتحلي فا البيت بيتك ما انزل الله به من سلطان
وباب الحاره عيني عينك جهل وتهميش للمرءه وعنتريات اكل الدهر عليها وشرب من زمان
وهذا ملخص الكلام وجد الشباب المتنفس الوحيد في دراما الجيران من ضغط الواقع وخطب الوعاظ لا ممنوع ولا حرام والمسلم هو المسلم في كل زمان ومكان وهو السائد و المرجح عند كل الشبان فالكل يريد ان يعيش بأمان دون غلو او نقصان يعني حياة طبيعية تعليم و زواج وبمساعدة الدولة والاهل والجيران فوجد ضالتة في دراما التركمان( الدراما التركية) لانها تطرح الواقع المعاش بصراحة وبدون خوف او عصيان لا من حاكم ولا سلطان ولاترغيب ولا ترهيب لا من واعظ ولا خطيب وايجاد ابسط الحلول بعد التعقيد لكل مشكلة ولكل اتجاهات الشباب
نعم هذا هو واقعنا الثقافي الان اما ما تبقى منه فهو تقليد لما يطرح بالغرب ولكن بصوره هزيلة لانه دخيل فيعطي عكس الاهداف والنتائج ولابد من وقفة جادة قبل فوات الاوان اين نحن من ثقافتنا العربية اين نحن من عدم الاكره والابتعاد عن الغلو في الاشياء اين نحن من التسامح والتعاون والتفاهم وايجاد الحلول لاغلب المشاكل الحياتية وتذليلها امام الشباب كفانا لعب دور المصلح والواعظ وضل الله على الارض دعونا نتقرب من الشباب ونستمع لمشاكلهم وتلبية حاجاتهم وهذا اضعف الايمان وهو دور وواجب على كل وسائل الاعلام وعلى كل مثقف يقف وراء هذا الصرح والمنبع للثقافة للتكاتف وجعل الحياه افضل وهو الهدف بالعمل المبرمج وليس العشوائي لوضع الخطط الرصينة والمستقات من الارث الثقافي الانساني المنتقى لخدمه الاجيال القادمة وترك بصمة لا تمحى على مر العصور بفسح المجال للاصلح والمثقفين كثر ورجال الاعلام الكفئ في كل مكان و الاعلام الان لا ينحصر بيد شخص ولا حكومة ولا مؤسسة وانما متاح للجميع ولكل الاقلام المثقفة فهل لنا ان نحلم بهذا اليوم الموعود !!

د. اقبال المؤمن

نشرت المقاله في المثقف و على الربط التالي
http://almothaqaf.com/new/index.php?option=com_content&view=article&id=3156:2009-07-17-02-09-34&catid=36:2009-05-21-01-46-14&Itemid=54